Rechercher dans ce blog

lundi 14 novembre 2011

ahlam

ahlam

lundi 24 octobre 2011

دور الانتخبات في الدموقراطية


-تعريف الانتخاب:
      الانتخاب هو اختيار يتم عن طريق الاقتراع (تصويت، موافقة) الذي يدعى للمشاركة فيه كل الأشخاص الذين يحق لهم التصويت.
الغرض من الانتخابات هو تعيين شخص أو عدة أشخاص للقيام بولاية انتخابية يمثلون خلالها ناخبيهم. وقد تكون هذه الولاية سياسية أو اقتصادية أو جمعوية أو نقابية أو غيرها.
-دور الانتخاب في الديمقراطية:
   تنص الدساتير الديمقراطية على أن السيادة الوطنية ملك للشعب الذي يمارسها عن طريق ممثليه وعن طريق الاستفتاء. أو بعبارة أخرى الديمقراطية التمثيلية هي النظام السياسي الذي فيه يعهد الشعب إلى من يمثلونه بممارسة السيادة التي هي ملك له وحده.
الشعب لا يمارس السلطة بنفسه ولكن عن طريق ممثليه.
وعليه يكون أهم شئ في الديمقراطية التمثيلية هو تعيين ممثلي الشعب أي النواب أو المستشارين أو الرؤساء. يتم دلك بواسطة الانتخابات 
فتكون إذن هذه الانتخابات المبدأ الأول في الديمقراطية.
-طرق وأنواع الانتخاب:
أ-الانتخاب المباشر والانتخاب غير المباشر:
في الانتخاب المباشر يتم انتخاب المرشحين مباشرة من قبل الناخبين (مثلا في المغرب يتم انتخاب النواب بالاقتراع العام المباشر)
اما في الانتخاب غير المباشر يتم انتخاب ممثلين يقومون بدورهم بانتخاب مرشح (مثلا انتخاب أعضاء مجلس المستشارين في المغرب)
ب-الانتخاب الفردي والانتخاب بالقائمة:
-الانتخاب الفردي:
في الانتخاب الفردي يفوز مرشح واحد في كل دائرة وهو المرشح الذي يحرز على الأغلبية المطلقة أي يفوز ب50./. + 1من الأصوات . يمتاز بالبساطة والوضوح. لكن يعاب عليه نزعته الفردية أي تقديم شخص المرشح على الحزب وعلى البرنامج السياسي للحزب بل وغياب أي برنامج حتى ويكون الحسم في النجاح هو المال والعائلات. هذا يؤدي الى سيطرة أصحاب الأموال على البرلمان ويتلاشى دور الأحزاب في التأثير السياسي.كما أنه لا يحقق تمثيل الأقليات والأحزاب الفقيرة.
يتميز كذلك بتقسيم البلد إلى عدد من الدوائر الانتخابية الصغيرة يساوي عدد المقاعد المتبارى عنها.
-الانتخاب بالقائمة:
وهو أنواع ثلاثة:
1-الانتخاب بالقوائم المختلفة:
2-الانتخاب بالأفضلية:
3-الانتخاب بطريقة المزج:
ج-الانتخاب بالأغلبية والانتخاب بالتمثيل النسبي:

-الانتخاب بالأغلبية هو أقدم طريقة انتخاب وهو المستعمل حاليا في فرنسا لانتخاب النواب. 
يمكن أن يكون أحادي الاسم (اختيار اسم واحد) أو باللائحة (اختيار لائحة من عدة أسماء). يسمح هذا النظام بإسناد المقعد أو مقاعد اللائحة إلى المرشح (أو اللائحة) الذي حصل (أو حصلت) على أغلبية الأصوات، وقد تكون هده الأغلبية إما أغلبية مطلقة (أكثر من النصف) أو أغلبية نسبية (القائمة أو المرشح الذي يحصل على أكبر عدد من الأصوات)
قد يجرى في دورة واحدة (كما في بريطانيا العظمى) أو في دورتين (كما في فرنسا)
)Quotient électoral (
أما الانتخاب بالتمثيل النسبي فيكون بتقديم كل حزب لائحة من المرشحين للتصويت، وتسند فيه المقاعد لكل لائحة باقتسام الأصوات على الحاصل الانتخابي
(والحاصل الانتخابي هو عدد الأصوات اللازمة لمقعد واحد)
توجد طريقتان لاختيار المرشحين بالتمثيل النسبي:
--الانتخاب باللائحة المغلقة: لا يمكن للناخب أن يختار إلا اللائحة بمجملها,ويتم بعد ذلك اختيار المرشحين حسب الترتيب الذي سجلوا به داخل اللائحة، أي كما رتبهم الحزب الذي هيأ تلك اللائحة.

--الانتخاب بالأفضلية: أو التصويت التفضيلي: هنا يمكن للناخب من أن يختار، من داخل لائحة واحدة، مرشحا واحدا أو عدة مرشحين. ويتم اختيار منتخبي القائمة حسب الأصوات التي حصل عليها كل واحد منهم. أمثلة من البلدان التي اعتمدت هذه الطريقة في التصويت : هولندا والدنمرك والسويد والنرويج وايطاليا وبلجيكا
نظام التصويت النسبي هو أكثر عدلا وأكثر ديمقراطية إلا أنه يعاب عليه إنتاج حكومة غير مستقرة بحيث أن الأحزاب التي عليها أن تتولى الحكم مرغمة على اللجوء إلى التحالف أو الائتلاف مع أحزاب أخرى للحصول على أغلبية في البرلمان تساندها أثناء ممارسة الحكم.
هناك التصويت المختلط أو الهجين:


هو مزيج من التصويت بالأغلبية والتصويت النسبي يهدف إلى الجمع بين مزايا الطريقتين.


عبدالرحمان الغربي


Votre nom :

Votre prénom :

Votre E-mail :


الدمقراطية


  الدمقراطية     

الديمقراطية تعني باللغة اليونانية ديمو = الناس ، كراتوس = السلطة أو السيادة - أي سيادة الشعب
من هنا التعريف المعروف لابراهام لنكولن : الديمقراطية هي "حكومة الشعب ، من الشعب ، من اجل الشعب"
" الديموقراطية هي مثالية معترف بها عالميا وهدف يستند إلى القيم المشتركة بين جميع الشعوب في جميع أنحاء العالم بصرف النظر عن الإختلافات الثقافية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية.
 هي حق أساسي من حقوق المواطنة لتكون ممارسة في ظروف من الحرية والشفافية والمساءلة والمساواة ، مع احترام تنوع الآراء ولأجل المصالح المشتركة
(الاتحاد البرلماني الدولي -- الإعلان العالمي لإعلان الديمقراطية اعتمد من دون تصويت من قبل مجلس الاتحاد البرلماني الدولي في دورته 161 - القاهرة ، 16 أيلول ، 1997).
"انقر هنا لمعرفة المزيد حول الإعلان العالمي للديمقراطية

 المبادئ المعروفة للديمقراطية

  •  سيادة الشعب : السلطة يمتلكها الشعب+
  •  المساواة : وهذا يعني دون أي تمييز بسبب المولد أو الدين ،أ والثروة +
  •  ممارسة السلطة من جانب المسؤولين المعينين بواسطة الانتخابات بالاقتراع العام+
  • (حرية الأفراد : تضمن السلطة للمواطنين الحريات كما هو متعارف عليها عالميا(أنظر مقالي الإسلام وحرية التعبير
  •  سيادة الأغلبية+
  • وجود دستور ومحكمة دستورية+
  •  الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية+
  •  استشارة الشعب بانتظام من خلال الانتخابات والاستفتاء+
  • استقلال القضاء+
  •  دور الأحزاب السيا+تعدد الأحزاب السياسية :سية



الربيع العربي:

المغرب: هل هو استثناء؟...
الربيع المغربي
بعد التغييرالكبير في النظام السياسي المغربي تبعا لحركة الاحتجاج (حركة 20 فبراير شباط) ،ضمن الربيع العربي واعتماد دستور جديد ، أصبحت الكرة الآن في ملعب الأحزاب السياسية لأن هده الأخيرة هي التي سوف تقترح المرشحين لعضوية البرلمان. وهذا الأخير يعطي البرلمان المقبل والحكومة التي ستنبثق عنه. وسيتم تعيين رئيس الحكومة من الحزب الذي سيأتي الأول في الانتخابات. وهذه الهيئات تتمتع بسلطات واسعة ، ومبدأ الفصل بين السلطات
انظر الدستور الجديد من 07/2011 / 01)، ولكن الممارسات والمواقف المتغيرة داخل الأحزاب السياسية ليست بهذه البساطة! في الواقع ، والأحزاب تميل للحفاظ على ممارساتها القديمة في المنافسة وتشويه الديمقراطية (المرشحون الذين يستخدمون الاموال ، والمعايير القبلية.. بدلا من برنامج الحزب) 
مدي 1 تي في - برامجنا : مواطن اليوم - مواطن اليوم

 ·

هل باستطاعة المغرب أن يصبح ديمقراطية حقيقية؟ هل يمكن أن يحقق انتقالا سلميا ويصبح الاستثناء في الربيع العربي؟



مواصفات مرشح انتخابات ما بعد الدستور الجديد

في غمرة التحضير للاستحقاقات الانتخابية المقبلة, وفي غمرة البحث عن إجابات حقيقية على أسئلة الربيع العربي, كثر الحديث عن ضرورة إفراز نخب جديدة تعطي نفسا جديدا للمشهد السياسي ببلادنا. خطاب ثورة الملك والشعب وضع الكرة في ملعب الأحزاب السياسية على الخصوص, وطالبها بتزكية مرشحين أكفاء قادرين على تحمل المسؤولية. حلقة هذا الأسبوع تناقش مواصفات مرشح انتخابات ما بعد الدستور الجديد. ونحاول الإجابة عن السؤال التالي : هل تغامر أحزابنا بتزكية مرشحين أكفاء أم أن الرهان سيكون على من يضمن المقعد بأي ثمن؟ يشارك في النقاش كل من أحمد التهامي عن حزب الأصالة والمعاصرة، حمد بولامي عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي الموحد، عبد الرحيم منار السليمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس بالرباط، عبد العالي مستور رئيس منتدى

المواطنة.الخميس 15 شتنبر 2011





mardi 20 septembre 2011

دور الأحزاب السياسية في الديمقراطية

الأحزاب السياسية والدموقراطية
ما هو الحزب السياسي؟
الحزب السياسي تنظيم يتكون من مجموعة من المواطنين يتبنون إيديولوجية أو رؤى معينة مشتركة يسعون إلى تحقيقها، بهدف الوصول إلى ممارسة السلطة في الحكومة. إن الحزب السياسي ادن تنظيم في خدمة فكرة، ولكن يمكن كدالك أن يمثل تحالفا بين عدة مصالح متباينة.
وقد مكن ترسيخ حق الاقتراع العام من تطوير الأحزاب السياسية التي تنشط الحياة السياسية وتشارك في التعددية التي هي أساس أي ديمقراطية.
تجب الإشارة إلى أنه توجد عدة تعار يف للأحزاب السياسية. تقليديا ركز علماء السياسة على دور الأحزاب السياسية باعتبارها أدوات للترويج والترشيح في الانتخابات للمناصب العامة.

ما هو دور الأحزاب السياسية؟
الدور الأساسي للأحزاب السياسية هو المشاركة في الحياة السياسية كما تنص على دلك معظم دساتير الدول الديمقراطية.
بصفة أدق تقوم الأحزاب بالمهام التالية.
-الوساطة بين الشعب والسلطة: يهيئ الحزب برنامجه الذي يعرضه على الشعب في الانتخاب. فان فاز يدرج برنامجه هدا في مشروع الحكومة. فان كان في المعارضة يجوز له اقتراح حلول بديلة لسياسة الأغلبية والسلطة.
-دور القيادة: هدف الحزب هو الوصول إلى الحكم كي يطبق السياسة التي أعلنها وانتخب من أجلها بواسطة ممثليه في الحكومة والأغلبية في البرلمان. وبما أنه ينشط النقاش السياسي فانه تساهم في تشكيل الرأي العام.
-الاقتراح: للحزب صلاحية اقتراح القوانين في البرلمان واقتراح الإصلاحات.
-معارضة الحكم القائم ومعارضة الإصلاحات المطبقة.
-تأطير الجماهير بهدف تأهيلهم للمشاركة في الحياة السياسية العامة وخلق ثقافة سياسية واستمالة الرأي العام الى جانب المشروع السياسي للحزب
في السنوات الأخيرة نلاحظ تراجعا في دور الأحزاب السياسية خاصة في نظام الحزب الوحيد بعد انهيار المعسكر الشرقي.
أما أحزاب المعسكر الرأسمالي فقد تراجعت في أعين الرأي العام لأنها لا تستطيع تلبية كل مطالب مواطنيها. أما في الدول العربية أخد المواطنون يعون دور الأحزاب العربية المتسم بالنفاق وتملق القيادات والدفاع عن المنافع الشخصية الضيقة بدل الدفاع عن مصلحة الوطن. وكان من نتيجة دلك العزوف عن الحياة السياسة وفقدان الثقة في نخبها وثورات الشباب أو ما يسمى بالربيع العربي. والسؤال المطروح بعد هدا الحراك هل تسترجع الشعوب العربية الثقة في العمل السياسي وتشارك فيه من أجل فرز نخب جديدة متشبعة بمفاهيم الديمقراطية؟

jeudi 8 septembre 2011

Qu'est ce qu'un régime démocratique?



Étymologiquement, le terme démocratie en grec signifie: démos=peuple, kratos=souveraineté ou pouvoir. C'est donc la souveraineté du peuple. D'où la définition courante d'Abraham Lincoln:

la démocratie est « le gouvernement du peuple, par le peuple, pour le peuple »


Union Interparlementaire - Déclaration Universelle sur la Démocratie
 (Le Caire, 16 septembre 1997)

« Première partie - Les principes de la démocratie
1. La démocratie est un idéal universellement reconnu et un objectif fondé sur des valeurs communes à tous les peuples qui composent la communauté mondiale, indépendamment des différences culturelles, politiques, sociales et économiques. Elle est donc un droit fondamental du citoyen, qui doit être exercé dans des conditions de liberté, d'égalité, de transparence et de responsabilité, dans le respect de la pluralité des opinions et dans l'intérêt commun."
»

Cliquez ici pour en savoir plus sur la Déclaration Universelle su la Démocratie




  Les principes de la démocratie : 









                        - Souveraineté du peuple; 
- Egalité : c'est-à-dire sans distinctions dues à la naissance, la richesse, la religion,…
- Exercice du pouvoir par des représentants désignés lors d’élections au suffrage universel ;
- La liberté des individus ; Le pouvoir démocratique assure aux citoyens les libertés telles que reconnues internationalement ( voir mon article  Islam et libertés d'expressions,...)
- La règle de la majorité ;
- L’Existence d’une constitution et d’une juridiction constitutionnelle ;
- La séparation des pouvoirs législatif, exécutif et juridictionnel ;
- La consultation régulière du peuple par les élections et le référendum ;
- La pluralité des partis politiques ;
- L’indépendance de la justice.


Le printemps arabe:

Au Maroc: l'exception?


Voici des vidéos intéressantes à voir, au sujet des prochaines élections législatives au Maroc, les premières dans le cadre de la nouvelle constitution.
http://www.medi1tv.com/ar/emission2.aspx?type=14#b
www.medi1tv.com
مدي 1 تي في - برامجنا : مواطن اليوم - مواطن اليوم

·

الانتخابات التشريعية بالمغرب

    Après le grand changement dans le régime politique instauré à l'issue du mouvement de protestation (le mouvement du 20 février, dans le cadre du printemps arabe) et l'adoption d'une nouvelle constitution, la balle est maintenant dans le camp des partis politiques car ce sont eux qui vont proposer les candidats aux élections législatives. Ces dernières donneront le prochain parlement et le Gouvernement qui en sera issu. Le chef du Gouvernement sera désigné parmi le parti qui sera le premier aux élections. Ces instances auront de larges pouvoirs et jouiront du principe de la séparation des pouvoirs (voir la nouvelle constitution du 1/7/2011)
  Mais la pratique et le changement des mentalités au sein des partis politiques ne sont pas aussi simples que ça!
  En effet les partis ont tendance à maintenir leurs anciennes pratiques qui consistaient à fausser le jeu de la concurrence démocratique (candidats qui utilisent l'argent, les critères tribaux,.. au lieu du programme du parti, pour acheter les voix des électeurs.)


Le Maroc est-l capable de devenir une véritable démocratie?
Peut-il instaurer la transition de façon pacifique et faire l'exception dans le cadre du printemps arabe?
Téléchargez le dossier de Maroc Hebdo ( Le temps des incertitudes), en cliquant sur le lien ci-dessous:

http://www.maroc-hebdo.press.ma/index.php/semaine/39

Pour garantir l’honnêteté des élections : L’Intérieur propose aux partis une charte d’éthique


Taib Cherkaoui, ministre de l’intérieurNe pas utiliser l’argent et présenter des candidats responsables, compétents et honnêtes. Elle exhorte également toutes les parties à respecter le verdict des urnes et à s’abstenir des discours nihilistes


Réagissez à cet article. Rédigez votre commentaire dans le cadre ci-dessous.